[size=12]
[i][size=25][i][size=25]حشرة لدغتني
الاسم : هايدى حسني فؤاد ...من .... قنا ... تقول :
في يوم الجمعة الموافق27 7 2001 م كنت أقوم بتنظيف وكنس سلم منزلنا وفجأة تخرج من تحت السلم أو من أحدى أركانه حشرة سوداء أكبر من النحلة وأنا أخاف من هذه الحشرات ... فصعدت لإحضار ( جاروف ) لأجمع فيه التراب وخلافه ...
لكي ألقيه في صفيحة القمامة وبعد أن جمعته وأثناء صعودي علي السلم وإذ بتلك الحشرة ولا أعرف كيف وصلت إلي رقبتي ولدغتني لدغة صعبة أشبه بالإبرة ولشدة هذه اللدغة ألقيت ما هو في يدي وبدأت أصرخ بطريقة هستيرية وتجمع حولي الجيران والعائلة وأخذت اللدغة تتورم وتحمر فقامت والدتي بإحضار قطعة ثلج و وضعتها فوق هذه اللدغة ...ودون جدوى فلم يكن أمامنا مفر ...
إلا أن أحضرنا زيت من دير مارمينا والبابا كيرلس و وضعناه بجوارنا وكل فترة ندهن هذه اللدغة وبعد أن كانت اللدغة متورمة ومحمرة وفيها دم ... أنتهي كل شيء تماما ... ليتنا تستخدمنا هذا الزيت من أول المشوار ... هذا هو عمل الله العجيب حقا سر الرب لخائفيه
سلسلة وصدق ولابد أن تصدق
[/size]
2-
مقدرش بعد سيدنا البابا لأننا رائحة المسيح الذكية - 2 كورنثوس 2 : 15
المكان : كندا الاسم :م.ي. من أحباء البابا كيرلس السادس . كان أجر سكنا جديدا في كندا .. ولكونه من مجي البابا القديس علق صورته في مدخل السكن ..
وكان شغوف بعمل صلاة في هذا السكن طمعا في البركة للمكان . ولكنه وجد من حين لآخر أن الشقة مملوه بالبخور الكنسي كما لو أن أحد الكهنة قام بالصلاة والتبخير فيها .. فذهب وعرض الأمر علي أحد الآباء الكهنة لكي يحضر ويصلي صلاة تبريك المساكن الجديدة وحضر أبونا ودخل السكن وجده محيقا بالبخور بطريقة ملحوظة جدا .
فقال الأستاذ ( م ) لأبونا نصلي يا أبونا صلاة تبريك فقال له أبونا : لا أستطيع أن اصلي بعد سيدنا البابا كيرلس الذي صلي ورفع البخور وهاهو ملحوظ ومرئي ...
سلسلة وصدق ولابد أن تصدق
3-الحقوا مارمينا عامل ايه مع البابا كيرلس
روى لي الأستاذ (ح) هذه القصة، وهو صديق شخصي للبابا كيرلس
منذ بدء كهنوته (أبونا مينا المتوحد)،وكان يحضر معه كشماس في كنيسة مارمينا بمصر القديمة
ليصلي كل يوم القداس الإلهي. قال لي:
ذهبت مع قداسة البابا إلى دير مارمينا بمريوط وحضرت معه العشية
حيث لم يكن بها سوى قداسة البابا وراهب يقوم بدور المعلم والشعب وأنا كشماس.
أثناء الذكصولوجيات حيث كان الراهب يتلوها وقف قداسة البابا في الهيكل صامتًا، وفجأة ابتسم ابتسامة عريضة كادت تكون ضحكة خفيفة.
ذُهلت للمنظر فقد عشت معه كل هذه السنوات أراه دائمًا حازمًا مع نفسه ومع غيره داخل الهيكل.
بعد صلاة العشية ذهبت إليه وقلت له بدالة البنوة: "قلْ لي يا سيدنا لماذا ضحكت وأنت في العشية، إنني لم أرك قط تضحك في الكنيسة منذ عرفتك؟"
حاول أن يهرب من الإجابة بكل طريقة لكنني صممت أن أعرف السبب. أخيرًا قال لي:
سأخبرك بالأمر بشرط أن تخفيه إلى يوم رحيلي من هذا العالم.
لقد دخلت الهيكل وكانت نفسيتي مرة بسبب مشكلة تخص الأقباط.
فجأة ظهر لي مارمينا وقال لي: "لماذا أنت حزين؟"
قلت له عن السبب، فقال : "هل تظن أنك وحدك؛ كلنا معك نسندك"
ثم مدَّ يده (وزقني) بلطفٍ فضحكت!
4-صورة القديس البابا كيرلس
للحبر الجليل الأنبا موسى (من كلمه ألقاها بمناسبة عيد الأنبا شنودة رئيس المتوحدين بكنيسته بالقباري)
إنسان واضع في مكتبه صورة للبابا كيرلس .... الصورة النصفية اللي أحنا كلنا نضعها في بيوتنا، دخل إلى هذا المكتب شخصان من أجل أمر ما، وهما صديقان لصاحب المكتب.
قال احدهما .... "أرجوك شيل الصورة دي من قدامي، لأن الراجل ده ينظر لي نظرات قوية"... ولاحظ صاحب المكتب أن ضيفه يتحدث بأنفعال، وقد تغير وجهه بصورة ملحوظة وكان بادياً عليه الضيق...
فالصورة كأنها شخص البابا كيرلس بعينيه النافذتين، نظر الى هذا الأنسان. فحرك فيه مشاعر الخوف..... بل أستطيع لقول إن الشياطين التي تحارب ذلك النسان هي التي تحركت فزعاً من نظرات البابا.
ولكي يهدىء صاحب الرجل من روع ضيفه، أصطحبه إلى حجرة أخرى.....
وهذا يدل على حضور صاحب الصورة شخصياً.
من كتاب معجزات البابا كيرلس السادس جـ 12
[/size][/size][/i][/size][/i]